مرحبا بكم في روضة سعد بن ابي وقاص التجريبية لغات .
لم تشرفنا بالتسجيل في منتدانا برجاء التسجيل للإنضمام إلى اسرتنا الصغيرة لنصبح اسرة كبيرة بإنضمامك إلينا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مرحبا بكم في روضة سعد بن ابي وقاص التجريبية لغات .
لم تشرفنا بالتسجيل في منتدانا برجاء التسجيل للإنضمام إلى اسرتنا الصغيرة لنصبح اسرة كبيرة بإنضمامك إلينا
مرحبا بكم في روضة سعد بن ابي وقاص التجريبية لغات .
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح

اذهب الى الأسفل

معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح Empty معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح

مُساهمة من طرف wafaa الخميس 20 مايو 2010, 2:41 pm

مقدمة عامة:
من أهم المشكلات التي تواجه الحياة الاقتصادية في حضارتنا الحديثة المعقدة هي مشكلة توجيه الأفراد نحو المهن التي تصلح لهم و يصلحون لها . و هذه المشكلة لا تقتصر آثارها على الحياة الاقتصادية و إنما نرى انعكاساً لآثارها على الأفراد من حيث سعادتهم و رضاهم الشخصي عن العمل الذي يقومون به و بالتالي يتأثر كم إنتاجهم و نوعيته .
معلمة رياض الأطفال هي مهنة غاية في الحساسية و تحتاج إلى خصائص شخصية و تدريب و تأهيل معين و دقيق ، حيث أن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيسي في بناء القاعدة النفسية و المعرفية الأساسية للإنسان و لا يستطيع أي منا إنكار أهمية الخبرات التي يمر بها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة و أثرها على حياته المستقبلية ، فهو في هذه المرحلة يكون سريع التأثر بما يحيط به ، لذلك فان لرعايته في هذه المرحلة أهمية كبيرة و من هنا تنبع أهمية هذه المهنة
.
و للأسف على الرغم من أهميتها و حساسيتها إلا أن فهمنا لسمو رسالتها يتقلص يوماً بعد يوم و لعل السبب في ذلك يعود إلى جهل الناس بمعظم ما يتعلق بهذه المهنة من معلومات و يطال هذا الجهل أحياناً المعلمة نفسها فهي للأسف لا تعرف الكثير عن مهنتها و في معظم الأحيان اختارتها مجبرة أو بالصدفة مما يجعلها غير مؤهلة التأهيل الكافي للقيام بعملها على أكمل وجه
.

من هي معلمة رياض الأطفال ؟

هي التي تقوم بتربية الطفل في مرحلة الروضة و تسعى إلى تحقيق الأهداف التربوية التي يتطلبها المنهاج مراعية الخصائص العمرية لتلك المرحلة ، و هي التي تقون بإدارة النشاط و تنظيمه في غرفة النشاط و خارجها إضافة إلى تمتعها بمجموعة من الخصائص الشخصية و الاجتماعية و التربوية التي تميزها عن غيرها من معلمات المراحل المراحل العمرية الأخرى . ( مرتضى، 32 )

ما هي مرحلة رياض الأطفال ؟

هي مرحلة خاصة بالأطفال الصغار الذين أكملوا السنة الرابعة من عمرهم و هي تسبق المرحلة الابتدائية أي تضم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ( 4 - 6 ) سنوات و مدة الدراسة فيها سنتان، و تكون على مرحلتين و هما:
o
الروضة : مخصصة للأطفال الذين أكملوا سن الرابعة من عمرهم
.
o
التمهيدي: الذين أكملوا السنة الخامسة من عمرهم
.
و تجري الدراسة فيها وفقاً لمنهج مقرر من وزارة التربية و ينقل الطفل بعد انتهائه من هذه المرحلة إلى المدرسة الابتدائية ، حيث يسجل بالصف الأول الابتدائي . ( النوري ، 1982 م
)

دور معلمة رياض الأطفال :

تقوم مربية رياض الأطفال بأدوار عديدة و تؤدي مهاماً كثيرة و متنوعة تتطلب مهارات فنية مختلفة يصعب تحديدها و تفصيها ، فهي مسئولة عن كل ما يتعلمه الطفل إلى جانب مهمة توجيهية حول نمو كل طفل من أطفالها في مرحلة حساسة من حياتهم ، و تبدأ هذه المرحلة بالتخطيط و تستمر بالتنفيذ و تنتهي بالتقويم و المراجعة كما أن للمعلمة دوراً رئيسياً في تطوير العملية التربوية لأنها على تماس دائماً مع الأطفال .
و يمكن إجمال أدوار معلمة الروضة فيما يلي
:

1. دور معلمة الروضة كبديلة للأم :


إن دور معلمة الروضة لا يقتصر على التدريس و تلقين المعلومات للأطفال بل إن لها أدواراً ذات وجوه و خصائص متعددة فهي بديلة للأم من حيث التعامل مع أطفال تركوا أمهاتهم و منازلهم لأول مرة و وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة و محيط غير مألوف لذا فإن مهمتها مساعدتهم على التكيف و الانسجام.

2.
دور المعلمة في التربية و التعليم :

كما أن دورها يجب أن يكون دور المعلمة الخبيرة في فن التدريس، حيث أنها تتعامل مع أفراد يحتاجون إلى الكثير من الصبر و الإلمام بطرق التدريس الحديث.

3
. دور المعلمة كممثلة لقيم المجتمع :


إضافة إلى ذلك فهي ممثلة لقيم المجتمع و عليها مهمة تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية مرتبطة بقيم و تقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه و تستخدم الأساليب المناسبة .

4.
دور المعلمة كقناة اتصال بين المنزل و الروضة :

المعلمة أيضاً حلقة اتصال بين الروضة و المنزل فهي القادرة على اكتشاف خصائص الأطفال و عليها مساعدة الوالدين في حل المشكلات التي تعترض طريق أبنائهم في مسيرتهم التعليمية .

5.
دور المعلمة كمسئولة عن إدارة الصف و حفظ النظام فيه :

من أساسيات العمل التربوي للمعلمة توفير النظام المرتبط مع الحرية في رياض الأطفال و تعد الفوضى من أكبر المعوقات في العمل والمعلمة الناجحة هي التي تقوم بالجمع ما بين انضباط الطفل و حريته و تشجع الطفل على التعبير الحر الخلاق في روح من حب الطاعة .

6.
دور معلمة الروضة كمعلمة و متعلمة في الوقت ذاته :

على معلمة الروضة أن تطلع على كل ما هو جديد في مجال التربية و علم النفس و أن تجدد من ثقافتها و تطور من قدراتها متبعة الأساليب التربوية الحديثة .

7. معلمة الروضة كموجهة نفسية و تربوية :

تقوم معلمة الروضة بتحديد قدرات الأطفال و اهتماماتهم و ميولهم و توجه طاقاتهم و بالتالي تستطيع تحديد الأنشطة و الأساليب و الطرائق المناسبة لتلك الخصائص و التي تميز كل طفل . كما لابد لمعلمة الروضة من تحديد المشكلات التي يعاني منها الطفل و القيام بالتعاون مع المرشد النفسي في علاج تلك المشكلات و اتخاذ التدابير الوقائية للطفل قبل ظهور مشكلات نفسية أخرى . ( مرتضى ،2001م )

الخصائص التي يجب أن تتوفر في معلمة الروضة :


خصائص و صفات شخصية إضافة إلى الخصائص و الصفات المهنية :

1.
إن الصفة الأهم و المميزة التي يجب أن تتمتع بها معلمة الروضة هي حب الأطفال و حب مهنتها .

2.
القدرة على تقدير حاجات الأطفال و تمييز ميولهم و تقدير إمكاناتهم فالمعلمة التي تستطيع إدراك تلك الخصائص تتمكن من الوصول إلى الأهداف التربوية بالارتقاء بنمو الطفل و تحقيق التكامل بين جوانب النمو المختلفة . و الإلمام بعلم نفس الطفل للاستفادة منه في تحديد حاجات الطفل و علم نفس الفروق الفردية كما يجب أن تكون لديها القدرة على تحليل سلوك الطفل و الإلمام بطرق التواصل معه و الإلمام بطرق مراقبة السلوك و أدوات الملاحظة المساعدة لها في التعرف على خصائص الأطفال و قدراتهم
.

3.
القدرة على توجيه النشاط الذاتي للطفل و تقدير التوقيت المناسب للحصول على التعلم لأن الإسراع في إحدى عملية التعليم و عدم توفير الفرص و للتعلم الذاتي و الاكتشاف يقلل من فاعلية التعلم الذي يحدث
.

4.
الاستعداد النفسي و التحلي بالصبر في التعامل مع الأطفال و البقاء معهم لمدة طويلة تلاعبهم و تعلمهم و تتفاعل و تستمع إلى أفكارهم
.

5.
الثقة بالنفس و تقدير الذات و حمل مشاعر ايجابية تجاه مهنتها و قدراتها و إدراكها لأهمية الدور الذي تقوم به حيث بين التربويون أن المشاعر التي تحملها معلمة الروضة تؤثر على العملية التربوية بالتالي تؤثر على الأطفال . ( مرتضى ، 2001 م
)

6.
أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات اجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات في العمل / أولياء أمور / المسئولين
).

7.
أن تتمتع بالاتزان الانفعالي
.

8.
أن تكون سليمة الجسم والحواس ، وأن تكون خالية من العيوب الجسمية التى يمكن أن تحول دون تحركها بشكل طبيعي ، وبحيوية مع الطفل
.

9.
أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلاً يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال في كل تصرفاتها
.

10.
أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحاً
.

11.
أن تتمتع بالذكاء ، مما يسمح لها بالإفادة من كل فرص التعليم، و التطوير المهني ، بما يعود بالفائدة عليها وعلى الأطفال
.

12.
أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التي تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة في المواقف التي تواجهها
.

13.
الجرأة والاستكشاف
.

14.
الجرأة فى المحاولة ، والتجربة
.

15.
القدرة على التأثير على الغير
.

16.
يفضل أن تكون امرأة بدلاً من الرجل لأن غريزة الأمومة أقرب إلى مشاعر الطفل وحياته


المشكلات التي تواجهها معلمة الروضة :

مشكلات تتعلق بها شخصياً :

o
شعورها بتدني مكانتها الاجتماعية و نظرتها بذلك متأثرة بنظرة المجتمع لمهنة التعليم التي باتت تحتل موقعاً متدنياً في السلم المهني .

o
عدم تناسب ما تتقاضاه من راتب مع ما تبذله من مجهود و ضعف الحوافز و المكافآت
.

o
مشكلات تعيق أدائها المهني :


o
كثرة عدد الأطفال بالصفوف .

o
عدم القدرة على السيطرة عليهم بسبب عدم تأهيلها بشكل ملائم
.

o
المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقها
.

( دراسة مبدئية قمت بها
)
عينة الدراسة :

تألفت عينة الدراسة 6 معلمات ينتمين إلى روضة واقعة في ريف دمشق تتراوح أعمارهن بين 28 و 32 سنة.
أدوات الدراسة :

استبانة المعلمة : تحاول هذه الاستبانة قياس أربعة جوانب يجب أن تتوفر لدى المعلمة :
o
الجانب الأول السمات الشخصية لها و تعتقد أنها تتميز بها و تتدرج هذه الأسئلة من السؤال 1 حتى السؤال 7

o
الجانب الثاني علاقة المعلمة مع زميلاتها بالمنشأة التربوية " الروضة " و تتدرج هذه الأسئلة من السؤال 8 حتى السؤال
13
o
الجانب الثالث علاقتها النفسية بمهنتها أو مشاعرها نحو مهنتها بشكل عام و تتدرج هذه الأسئلة من 14 حتى السؤال 19

o
الجانب الرابع و الأخير يتعلق بوعيها نحو أهمية التأهيل المهني لمهنتها و تتدرج هذه الأسئلة من السؤال 20 حتى السؤال 28
.
يطلب من المعلمة الإجابة بنعم أو لا أو أحياناً حيث تعطى الإجابة نعم درجتين و الإجابة أحياناً درجة و الإجابة لا صفراً مع مراعاة الأسئلة سلبية المعنى و هي
( 11 - 12 - 14 - 15 - 16 - 17 - 18 - 19 ).
تهدف الاستبانة الإجابة عن الأسئلة التالية
:
o
هل تتوافر في معلمة الروضة السمات الشخصية الملائمة للعمل ؟

o
هل تتفق المعلمة مع زميلاتها بالعمل بشكل جيد ؟
o
هل مشاعرها تجاه مهنتها ايجابية ؟
o
هل تدرك أهمية التأهيل العملي لمهنتها ؟

النتائج:
بعد تفريغ البيانات و حساب النسبة المئوية نجد أنه كانت نسبة الإجابات التي تعزز توفر الصفات الشخصية الملائمة لمعلمة الروضة = 42 % و ذلك حسب رأيها .
تعتبر هذه النسبة منخفضة و لعل ذلك يعود إلى عدم معرفتها بالصفات التي يجب أن تتوفر لديها و عدم مراعاتها أثناء العمل ، كما أن هذه الصفات لا يؤخذ بها بعين الاعتبار في أغلب الأحيان أثناء الانتقاء المهني
.
o
نسبة الإجابات التي تعبر عن ايجابية علاقة المعلمة بزميلاتها في العمل = 77.7 % حسب رأيها
.
o
تعتبر هذه النسبة جيدة و تعزى هذه النسبة حسب رأيي إلى قلة عدد المعلمات في الروضة التي تمت عليها الدراسة ، انتماء المعلمات إلى منطقة واحدة ، يعملن معاً منذ فترة زمنية طويلة تقريباً
.
o
نسبة الإجابات التي تعبر عن مشاعر المعلمة الايجابية تجاه مهنتها = 50 % النسبة متوسطة حسب رأيها . ربما لا تحمل معلمة الروضة الكثير من المشاعر الايجابية تجاه مهنتها بسبب ، ضعف الراتب الذي تتقاضاه بالنسبة لمستوى المعيشة ، النظرة المنتشرة في المجتمع بالنسبة لمهنة التعليم و التي أصبحت متدنية في هذه الأيام
.
o
النسبة التي تعبر عن إدراكها لأهمية التأهيل المهني بالنسبة لمهنتها = 62.96
% .
o
هذه النسبة جيدة ، في الروضة التي ذهبت إليها تتلقى المعلمة تأهيلاً لمدة شهر قبل العمل في الروضة و تكون على دراية ببعض المعلومات حول علم النفس و لكن هذا لا يكفي ، كما أن الخبرة تلعب دوراً كبيراً في ما تعرفه المعلمة من معلومات و كانت عدد سنوات الخبرة بالنسبة للمعلمات اللاتي قابلتهن تتراوح بين 6 سنوات و 10 سنوات
.

ملاحظة ختامية:

نتائج هذه الدراسة المتواضعة لا يمكن تعميمها و ذلك بسبب صغر حجم العينة التي تمت دراستها ، و لكن لفت الانتباه إلى أهمية الدور الذي تلعبه معلمة رياض الأطفال ضروري جداً ، و بالتالي لفت الانتباه إلى أهمية التأني في اختيارها و من ثم تأهيلها تأهيلاً مناسباً من الجوانب النظرية و العملية ، و تأمين ما يلزمها لتأدية عملها على أكمل وجه .

المراجع:

1.
النوري ، خولة أحمد . مشكلات العمل في رياض الأطفال من وجهة نظر المديرات و المعلمات . بغداد ، دار الحرية للطباعة . 1982 م.
2.
مديرية البحوث دائرة الطفولة المبكرة ، الخصائص الهامة لمربيات رياض الأطفال ، مطوية مقدمة من مديرية البحوث دائرة الطفولة المبكرة ، وزارة التربية الجمهورية العربية السورية
.
3.
مرتضى ، سلوى ، المكانة الاجتماعية لمعلمة الروضة ، مجلة الطفولة العربية ، المجلد الثاني العدد الثامن ، 2001
wafaa
wafaa
المديرين
المديرين

عدد المساهمات : 1961
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
الموقع : https://saad-kindergarden.yoo7.com
المزاج : سعيد

https://saad-kindergarden.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح Empty رد: معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح

مُساهمة من طرف wafaa الخميس 20 مايو 2010, 2:42 pm

ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة الأوامر واتباع قواعد السلوك التي وضعها الوالدان؟

تجيب الاستشارية النفسية "فيرى والاس" بمجموعة من الخطوات يمكن اتباعها مع الطفل:

1 انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي:


ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد،

فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف
".

2
اشرحي قواعدك واتبعيها:
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل،
ولكن عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر،

فبدلاً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها،

وإلا ستضيع الأجزاء أو تنكسر"، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"،
وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة
.

3
علقي على سلوكه، لا على شخصيته:
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي: "هذا فعل غير مقبول"،
ولا تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك"، أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل، فهذا يجرح احترام الطفل لذاته،

ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية
.

4
اعترفي برغبات طفلك:
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما تذهبون للتسوق،

وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع

قولي له: "أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة"،

أو اتفقي معه قبل الخروج: "مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"،


وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به
.

5_
استمعى وافهمي:
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك،
فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه
.

6
حاولى الوصول إلى مشاعره:
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل بفعله هذا،
هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟، وجهي الحديث إلى مشاعره فقولي
:
"
لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت،

ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"، وبهذا تفرقين بين الفعل والشعور،

وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة، فقولي: "أنا غاضبة من أختي،

ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة
".

7
تجنبي التهديد والرشوة:
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة، فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه،
فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك
.
كما أن رشوته تعلمه أيضاً ألا ينتبه لك، حتى يكون السعر ملائماً،

فعندما تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك"،

فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه
.

8 الدعم الإيجابي:

عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه أو امتدحي سلوكه "ممتاز، جزاك الله خيراً،
عمل رائع"، وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية، ويمكنك أيضاً أن تحدي من السلوكيات السلبية،

عندما تقولين: "يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئاً
".
بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة،

عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل: حفظ القرآن مثلاًَ، ويقومون بوضع لوحة،

وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة، وبعد الحصول على خمس نجمات

يمكن أن يختار لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا
.
إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم،

ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة وعاملت طفلك باحترام وصبر،

فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاوناً وأشد براً
.
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ
wafaa
wafaa
المديرين
المديرين

عدد المساهمات : 1961
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
الموقع : https://saad-kindergarden.yoo7.com
المزاج : سعيد

https://saad-kindergarden.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح Empty رد: معلمة رياض الأطفال بين الواقع والطموح

مُساهمة من طرف wafaa الخميس 20 مايو 2010, 2:43 pm

حذرو ..! لا تقذفوا الاطفال في الهواء !!الى كل ام واب واخ واخت .. لا تقذفوا الاطفال في الهواء !
كثيرا ما يعمد بعض الأباء الى قذف الرضيع في الهواء
كنوع من انواع التدليل ويكرر الأب ذلك كلما تعالت ضحكات الصغير
وعلا ضجيجه... ويعيد قذفه الى ارتفاعات اكبر وبقوة اكبر
ولكن الطب يحذر من هذا النوع من التدليل .
ويقول أحد اطباء الأطفال :
يجب ان نكون حذرين عند تدليل الطفل بهذا الشكل ونحرص
على سنده بأيدينا من تحت ابطيه وهو يرتفع في الهواء
وأكثر ما نخشاه هو السقوط المفاجئ والقوي للطفل
حتى ان كان هذا السقوط على ذراعي الأب .
فقد اكتشفنا عدة حالات مصابة باورام دموية
بين الأغشية الدماغية ويصاب الأطفال عادة بهذه الأورام
بعد السقوط اثناء ممارسة هذه الألعاب العنيفة
او بسبب الأهتزازات القوية التي تحدث للطفل بسبب هذه الألعاب
فالطفل يظل هشا حتى يبلغ العام الأول من عمره كما انه يظل
حساسا للانخفاض السريع في الضغط ،لذلك ننصح بتجنب مثل
هذه الألعاب العنيفة مع الطفل حتى يشتد عوده.
اذا فلنجد طريقة اخرى ندلل بها اطفالنا.



علمي طفلك الاتيـكـيت
مؤخرا تدهور أخلاقيات الأبناء بسبب تأثير الأصدقاء أو القنوات الفضائية... و كلما تقدم الزمان كلما زادت المشكلة سوءا... و الحل ببساطة إتباع قواعد ثابتة في التربية من قبل الأهل مما يساعد على تلافي مشاكل التربية... و إليكم بعض هذه القواعد المبنية على أسس علمية ...

1- الطلب والشكر :

هناك كلمتان سحريتان كلمة "من فضلك" عند طلب شئ، وكلمة "شكراً" عند إنجاز الطلب. وأنت تعمل لصغيرك أو صغيرتك معروفاً. ينبغي أن تعلمه/تعلمها هاتين الكلمتين لكي تصبح بمثابة العادة له/لها. يجب أن يشعر كل شخص بالتقديرعند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين وحتى ولو كان هذا الشخص طفلا ..

وكلمة "شكراً" هي أفضل الطرق للإعراب عن الامتنان والعرفان، والأفضل منها "من فضلك" تحول صيغة الأمر إلى طلب وتتضمن على معنى الاختيار بل وأنها تجعل من الطلب غير المرغوب فيه إلى طلب لذيذ في أدائه ..
2- الألقاب :

الطفل الصغير لا يبالى بمناداة من هم أكبر منه سناً بألقاب تأدبية تسبق أسمائهم لأنه لا يعي ذلك في سن مبكرة ولا يحاسب عليه، ولكن عندما يصل إلى مرحلة عمرية ليست متقدمة بالدرجة الكبيرة لا بد من تعليمه كيف ينادى الآخرون باستخدام ألقاب تأدبية لأن عدم الوعي سيترجم بعد ذلك إلى قلة الأدب.
3- آداب المائدة :

آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة وإن كان يعد اختلافاً واحداً فقط هو تعليمهم التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية، مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار لهذه الفترة ويمكن قيامه آنذاك.
4
- الخصوصية :
- لكي يتعلم طفلك احترام خصوصيات الكبار، لابد وأن تحترم خصوصياتهم:
-
لا تقتحم مناقشاتهم.
-
لا تنصت إلى مكالمتهم التليفونية.
-
لا تتلصص عليهم.
-
لا تفتش في متعلقاتهم.
-
انقر الباب والاستئذان قبل الدخول عليهم.
ولا تتعجب من هذه النصائح لأن تربية الطفل في المراحل العمرية الأولى واللاحقة ما هي إلا مرايا تعكس تصرفات الوالدين وتقليد أعمى لها.

5
- المقاطعة :
والأطفال شهيرة بمقاطعة الحديث، وإذا فعل طفلك ذلك عليك بتوجيهه على الفور أثناء المقاطعة ولا تنتظر حتى تصبح عادة له.

6- اللعب :
-
من خلال السلوك المتبع في اللعب بين الأطفال تنمى معها أساليب للتربية عديدة بدون أن يشعر الآباء:
-
روح التعاون.
-
الاحترام للآخرين.
-
الطيبة.
-
عدم الأنانية وحب الذات.
ويتم تعليم الأطفال من خلال مشاركة الآباء لهم في اللعب بتقليد ردود أفعالهم.
7-
المصافحة بالأيدي :

لابد وأن يتعلم الأطفال مصافحة من هم أكبر سناً عند تقديم التحية لهم مع ذكر الاسم والنظر إلى عين من يصافحهم، وقم أنت بتعليمهم ذلك بالتدريب المستمر.
عندما ينطق الطفل بكلماته الأولى يجد الآباء سعادة بالغة لأنه يشعر آنذاك أن طفله كبر ولا سيما مع الأصدقاء من خلال المحادثات التليفونية ... لكن قد يزعج ذلك البعض. ولا مانع منه إلا بعد أن يستوعب الطفل الكلام وكيف ينقل الرسالة إلى الكبار ..

9- تربية في الداخل والخارج :

-
جميع الآداب السابقة لا تقتصر على المنزل وإنما في كل مكان وفى كل شئ .
-
للجدود - للأباء - للأصدقاء - للمائدة - للمحادثة - للمطاعم - للمدارس – للنوادي



استمع إلى طفلك
عندما يبادر طفلك بالحديث، اعمل جاهداً على الاستماع إليه، و توقف عن أداء الأعمال التي بين يديك وأنظر إليه محاولاً إظهار الإهتمام الشديد بما يقول.
أظهر إهتمامك بالأسئلة التي يطرحها طفلك، محاولاً أن يكون ردك إيجابياً، إذ أنه في حالة تكرار عدم الاكتراث بالملاحظات التي يبديها الطفل،فإنه يتملكه الشعور بأن الآراء التي يطرحها ذات أهمية .
حاول إيجاد طرق للتخاطب مع طفلك تشعره فيها بأهميته ومكانته لديك - أعمل على إطراء الإنجازات والجهود التي يبذلها دون مبالغة، إذ أن مثل هذا المديح يعد حافزاً جيداً يبين مدى إهتمامك و تقديرك لطفلك.
الإصغاء مهم جداً في حل المشكلات و سوء التفاهم : شجع طفلك علي التحدث بحرية وحاول أن تستمع له بإهتمام.
تجنب التراجع عن رأيك قبل بدء المحادثة .
إن تعلم كيفية الإصغاء فن يتطلب العمل الجاد، وهناك العديد من المزايا التي يمكن استغلالها من قبل الآباء والأطفال على حدٍ سواء
تذكر أن الحوار المتبادل مع طفلك أمر في غاية الأهمية، و يتعين على الآباء أن يكونوا من أشد الناس إصغاءً إلى أطفالهم .
ولا يجب ان تشغلنا ظروف العصر والحياة والعمل عن مخاطبة ابناءنا واذا خصصنا مثلا نصف ساعة من يوم الأجازة سوف يسعد الطفل بها ويظل ينتظرها طوال الاسبوع وانها نوع من التعود ليس اكثر من ذلك .
وإذا سألنا الطفل لا نتهرب من الاجابة عليه وذلك خوفا من ان يسأل غيرنا كأصدقاءه الذين لا يقدمون له اجابة نافعة لانها بدون خبرة ومن اطفال صغار مثله ولكن علينا بالإجابة على جميع الاسئلة التى تدور فى أذهان أطفال عسى ان يجدوا عندنا ما يفيدهم بإذن الله تعالى



كيف تجعلي الطفل يعترف بخطئه؟؟؟؟؟

شجعي طفلك علي الاعتراف بخطئه‏إذا أخطأ الطفل وجاء يصارحنا بحقيقة خطئه هل نثور ونغضب ونعاقبه‏..فتكون النتيجة الخوف والجبن وعدم مصارحتنا بأي خطأ يرتكبه بعد ذلك وبهذا نضع أولي بذور الشخصية الكاذبة المخادعة الجبانة؟أم نستمع إليه ونعطيه الوقت ليفسر سبب خطئه ولا نشعره بالخوف بل نطمئنه ونعلمه الطريق الصحيح للتصرف لنشجعه علي قول الحقيقة والصراحة‏‏ مما يساعد علي بناء شخصية شجاعة قادرة علي تحمل المسئولية والمواجهة وتحمل أخطائها‏..والقدرة علي إصلاحها..‏كما يساعد ذلك الآباء علي معرفة المشاكل التي قد تواجه الطفل مبكرا‏ وبذلك يستطيعون مساعدته بسرعة قبل تفاقم المشكلة‏ فاعتراف الطفل بخطئه عادة صحية لابد من تشجيعه عليها‏.‏.وإذا رغبنا في عقاب الطفل فينصحنا الدكتور ممتاز عبدالوهابأستاذ الطب النفسي في كلية طب قصر العيني باتباع الأتي:
1
عدم التجهم في وجه الطفل أو الغضب المبالغ فيهوعدم زرع الخوف في نفسه‏.‏
.2
إذا كان الخطأ لايستحق العقاب فلابد من شرح الخطأ للطفل‏وشرح كيفية عدم الوقوع فيه مرة أخرى..
‏3 إذا كان يستحق العقاب فلابد أن يكون العقاب هادفا‏ً وليس مهينا للطفل أو مسيئاً لكرامته أو مؤلماً له‏ فمثلاً إذا كسر كوب ماء يمكن شراء كوب بديل من مصروفه أوتنظيف المكان من آثار الكسر.‏
.
‏4 على الوالد معرفة إن للطفل قدرات محدودة‏‏وانه مازال في مرحلـــــــــة التعلـــم‏‏لذلك يحق له إرتكاب بعض الأخطاء‏.‏
5
ان يكون للأهل قواعد ثابتة للخطأ والصواب‏ وألا يترك العقاب لمزاج الوالدين ولحالتهما النفسية او لشخصيتهما‏ فإذا كانا عصبيين يعاقبان الطفل اما إذا كانا هادئين فيصفحان عنه‏..‏وبذلك تضطرب مقاييس الطفل لانه لايعرف الصواب من الخطأ فعدم وجود قواعد ثابتة للتعامل مع الطفل هي أسوأ طريقة لتربيته والتعامل معه .




50 طريقة لزرع الثقة في طفلك
خمسون فكرة لزرع الثقة في ابنك ان الثقة ليس بالأمر اليسير الذي يأتي بين يوم وليلة, والشخص المهزوز يحتاج إلى جهد كبير لإرجاع الثقة إليه هذا ان أمكن, لذلك لابد ان يعمل الوالدان على زرع الثقة في نفوس أطفالهم منذ الصغر حتى تكون لهم شخصيتهم القوية والواثقة بنفسها. فيما يلي نعرض بعض الأفكار التي تساعد الوالدين على إدخال الثقة في نفوس الأبناء:

1.
امدح طفلك أمام الغير.
2 .
لا تجعله ينتقد نفسه..
3-
قل له(لو سمحت) و(شكرا).
4-
عامله كطفل واجعله يعيش طفولته
5-
ساعده في اتخاذ القرار بنفسه .
6-
علمه السباحة .
7-
اجعله ضيف الشرف في إحدى المناسبات .
8-
اسأله عن رأيه, وخذ رأيه في أمر من الأمور .
9-
اجعل له ركنا في المنزل لأعماله واكتب اسمه على إنجازاته .
10-
ساعده في كسب الصداقات, فان الأطفال هذه الأيام لا يعرفون كيف يختارون أصدقائهم .
11-
اجعله يشعر بأهميته ومكانته وأن له قدرات وهبها الله له ..
12-
علمه أن يصلي معك واغرس فيه مبادئ الإيمان بالله .
13-
علمه مهارات إبداء الرأي والتقديم وكيف يتكلم ويعرض ما عنده للناس .
14-
علمه كيف يقراء التعليمات ويتبعها .
15-
علمه كيف يضع لنفسه مبادئ وواجبات ويتبعها وينفذها .
16-
علمه مهارة الإسعافات الأولية .
17-
أجب عن جميع أسئلته .
18-
أوف بوعدك له .
19-
علمه مهارة الطبخ البسيط كسلق البيض وقلي البطاطا وتسخين الخبز وغيرها .
20-
عرفه بقوة البركة وأهمية الدعاء .
21-
علمه كيف يعمل ضمن فريقه- .
22-
شجعه على توجيه الأسئلة .
23-
أجعله يشعر أن له مكانة بين أصدقائه- .
24-
أفصح عن أسباب أي قرار تتخذه .
25-
كن في أول يوم من أيام المدرسة معه .
26-
ارو له قصصا من أيام طفولتك .
27-
اجعل طفلك يلعب دور المدرس وأنت تلعب دور التلميذ .
28-
علم طفلك كيف يمكن العثور عليه عندما يضيع .
29-
علمه كيف يرفض ويقول (لا) للخطأ .
30-
علمه كيف يمنح ويعطي .
31-
أعطه مالا يكفي ليتصرف به عند الحاجة .
32-
شجعه على الحفظ والاستذكار .
33-
علمه كيف يدافع عن نفسه وجسده .
34-
اشرح له ما يسأل عنه من شبهات وشكوك في نفسه .
35-
لا تهدده على الإطلاق- .
36-
أعطه تحذيرات مسبقة .
37-
علمه كيف يواجه الفشل .
38-
علمه كيف يستثمر ماله .
39-
جرب شيئا جديدا له ولك في آن معا مع معرفة النتائج مسبقا .
40-
علمه كيف يصلح أغراضه ويرتبها .
41-
شاطره في أحلامه وطموحاته وشجعه على ان يتمنى .
42-
علمه عن اختلاف الجنسين بين الذكر والأنثى من وحي آيات القرآن الكريم .
43-
علمه القيم والمبادئ السليمة والكريمة- .
44-
علمه كيف يتحمل مسؤولية تصرفاته .
45-
امدح أعماله وإنجازاته وعلمه كتابتها .
46-
علمه كيف يتعامل مع الحيوان الأليف .
47-
اعتذر له عن أي خطأ واضح يصدر منك .
48-
عوده على قراءة القرآن كل يوم
49-
اعتذر له عن أي خطأ واضح يصدر منك .
wafaa
wafaa
المديرين
المديرين

عدد المساهمات : 1961
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
الموقع : https://saad-kindergarden.yoo7.com
المزاج : سعيد

https://saad-kindergarden.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى